A Simple Key For علاج سمنة التوتر Unveiled
A Simple Key For علاج سمنة التوتر Unveiled
Blog Article
الأشخاص الذين يعانون من السمنة يكونون أكثر عرضة للأمراض المزمنة، ولكنهم أيضًا يواجهون تحديات مثل الوصم الاجتماعي والمشاكل النفسية التي يمكن أن تكون ضارة بنفس القدر.
ويمكنك بدء تحديد الخيارات التي من شأنها أن تساعدك على بدء فقدان الوزن، بما في ذلك:
النشاط البدني المنتظم: إن تشجيع الأطفال على ممارسة النشاط اليومي يمكن أن يساعد في تعزيز فقدان الوزن والصحة العامة.
يعاني الرجال والنساء الأكبر سناً من تراجع في مستويات بعض الهرمونات المرتبطة بالجنس، وهذا يؤثر في صحتهم عموماً، وبالنسبة إلى النساء، فإنَّ انخفاض مستويات الأستروجين يرتبط بمشكلات في النوم وزيادة الدهون في الجسم، وهذا بدوره قد يؤدي إلى تأثيرات سلبية في نوعية حياتهنَّ، وفي المقابل، يعاني الرجال من انخفاض مستويات التستوستيرون، الذي يؤدي إلى تراجع كتلة العضلات، وهذه التغيرات الهرمونية تتطلب اهتماماً خاصاً، فيمكن أن تؤثر تأثيراً كبيراً في الصحة الجسدية والنفسية لكلا الجنسين.
أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أكثر عرضة لتطوير أعراض الاكتئاب مقارنة بالأشخاص ذوي الوزن الطبيعي. هذه العلاقة ثنائية الاتجاه تعني أن السمنة يمكن أن تكون سببًا ونتيجة للاكتئاب.
إذا كان لديك بعض الوقت قبل الموعد الطبي المقرر، فيمكنك الاستعداد له عن طريق الاحتفاظ بمفكرة عن نظامك الغذائي لمدة أسبوعين قبل حلول الموعد الطبي.
تشخص السمنة عيانًا من زيادة الوزن وتراكم الشحوم الذي يبدو واضحًا على المريض، ويحدد نمط السمنة بدقة باستخدام مؤشر كتلة الجسم.
تكميم المعدة بالتنظير الداخلي. يتضمن هذا الإجراء تثبيت غرز جراحية في المعدة لتقليل كمية الطعام والسوائل التي يمكن أن تحتفظ بها المعدة في كل ما تريد معرفته آن واحد.
بالإضافة إلى ان النوم العميق، وممارسة تمارين اليوغا والاسترخاء، من مخففات التوتر.
تؤكد الاختصاصية أن السمنة التي تنتشر بشكل كبير في المجتمعات المعاصرة تسبب مشاكل نفسية مثل عدم الرضا عن شكل الجسد، وتدني احترام الذات، ومشاكل في العلاقات بين الأزواج، وصعوبات في العمل والحياة الاجتماعية، وتراجع القدرة الجنسية.
تزداد حدة هذا الضغط خاصة عندما يتعامل هؤلاء مع أشخاص يمرون بمواقف صعبة أو مأزق، مثل الأطباء والاختصاصيون الاجتماعيون، الذين يواجهون مواجهة روتينية مرضى غير أصحاء أو مستائين، لذا فإنَّ طبيعة العمل التواصلي قد تساهم إسهاماً كبيراً في مستويات التوتر التي يشعر بها الأفراد في هذه المهن.
العادات العائلية الصحية: تشجيع عادات الأكل الصحي والنشاط البدني لجميع أفراد الأسرة.
كما تزيد السعرات السائلة التي يشربها المرئ يوميًّا بشكل روتيني دون أن يحس بالشبع من وارد السعرات الكلي، من مثل ذلك شرب العصائر والمشروبات الغازية والمحلاة ومعاقرة الكحول، إذ يقلل استهلاك الكحول من حرق السعرات في الجسم.
الدهون غير المشبعة: تعتبر من أسوأ الأطعمة التي تزيد من مستويات هرمون الكورتيزول في الجسم.